Home
Latest images
Search
Register
Log in
HazemAdmin
- Zodiac :
Number of posts : 3378
Age : 34
الموقع : https://www.facebook.com/HazeM.FaYaaD
Registration date : 2008-10-15 
طريق مصر - إسكندرية الزراعي فوضي رايح جاي
Wed Dec 17, 2008 9:25 pm
طريق مصر - إسكندرية الزراعي فوضي رايح جاي!
الحمولة الزائدة وتجاوزات سائقي الميكروباص وغياب الرقابة من أهم اسباب حوادث الطرق
تحقيق: مخلص عبدالحي
سرعة جنونية .. مخالفات مرورية.. عشوائية في السير والحركة والانتقال من حارة لاخري.. والسائقون سارحون أو مغيبون.. شاحنات تستوعب اضعاف حمولتها تترنح يمينا ويسارا في الطرقات المتهالكة التي ظهرت عليها ملامح الشيخوخة وتحولت إلي مطب كبير بسبب الحمولات الزائدة لسيارات النقل الثقيل والتي تضغط علي الرصف فتجعله يهبط لتخرج عن مسارها وتقتل من تصادف مروره امامها.. حافلات تنحرف عن الطريق لتنقلب بمن فيها في ظل عدم وجود حواجز خرسانية تفصل المناطق السكنية عن خط سير السيارات .. وتهالك الفواصل الخرسانية واختفائها بين حارتي الطريق ووجود اطلالها فقط.. هذا هو حال طريق مصر - اسكندرية الزراعي بدءا من محافظة القليوبية حتي محافظة الغربية.. عشوائية في عبور المشاة للطريق.. انتشار الجرار الزراعي بكثرة علي الطريق السريع.. تزايد اعداد التوك توك وعربات الكارو التي تسير عكس الاتجاه في ظل غياب رجال المرور فاللجان موجودة ولكن يغيب عنها رجال المرور خاصة في الدورانات والتقاطعات.. فالسيارات تعبر تلك التقاطعات بدون اية رقابة وبصورة مفاجئة مما يسبب الحوادث فضلا عن توقف وركن بعض سيارات النقل وغيره علي جانبي الطريق مما يعوق حركة المرور ويجعل الطريق ضيقا ويساعد علي ذلك ايضا انتشار بائعي الفاكهة والخضراوات علي طول الطريق الزراعي وهؤلاء هم اكثر ضحايا حوادث الطرق لانه لو انحرفت سيارة عن مسارها فسوف تطيح بهؤلاء البائعين.
»الأخبار« قامت بجولة علي طريق مصر - الاسكندرية الزراعي بدءا من شبرا الخيمة مرورا بكوبري بنها وصولا إلي محافظة الغربية، وقامت برصد التجاوزات لمختلف انواع المركبات في ظل غياب رجال المرور واخطاء سائقي الميكروباص والنقل الثقيل مستغلين عدم وجود خدمات مرورية علي الاطلاق سوي الرادار الذي عادة ما يعرف السائقون الاماكن التي يوضع بها ويقوم كل سائق بإبلاغ كل من يقابله من السائقين الذي يعرفه والذي لا يعرفه!
التقت »الأخبار« بسكان المناطق السكنية الواقعة علي هذا الطريق لنقل شكواهم لانهم الاكثر تضررا من هذه الطرق. في البداية يقول احمد عبدالرءوف ٥٣ سنة: اتردد دائما علي هذا الطريق خاصة عند منطقة »قلما« وتحدث كوارث كثيرة في تلك المنطقة لدرجة ان البعض اطلق عليها اسم »مصيدة الموت« وتكررت شكوي الاهالي للمسئولين من كثرة تكرار الحوادث في المنطقة من شبرا إلي قليوب ولكن لاحياة لمن تنادي إلي ان قاموا بعمل عدة كباري علوية لعبور المشاة وقل بالفعل عدد الحوادث ولكن لم تختف تلك الكوارث. ويضيف ان غياب الرقابة المرورية علي الطرق الزراعية الاقليمية والفرعية هو الذي يؤدي لمثل هذه الكوارث فضلا عن رعونة السائقين والسرعة الجنونية التي يسيرون بها في مثل هذه المناطق التي يقطنها سكان دائما يعبرون هذا الطريق للذهاب إلي اعمالهم ومنازلهم.
ضوابط صارمة
ويضيف محمد عبدالرحيم ٧٤ سنة موظف يقطن بمنطقة ميت حلفا انه يجب تغليظ العقوبات علي المخالفين لقواعد المرور لان العقوبات الموجودة حاليا بسيطة ولا احد يطبقها بطريقة رسمية وتشديد الرقابة علي خطوط السير بالنسبة للميكروباص ووضع ضوابط صارمة لحمولة النقل الثقيل لان سيارات النقل الثقيل هي اكثر انواع المركبات تسببا في الحوادث لان سائقيها غير مؤهلين علي قيادة مثل هذه المركبات التي تحتاج لمعايير خاصة لقيادتها.
ويشير إلي ان قانون المرور الجديد لم يف بالغرض المطلوب منه ولم يقلل حوادث الطرق ولكن المشكلة ليست في القانون ولكن المشكلة في جدية تنفيذه لذلك يجب علينا ان نزيل الاسباب التي تؤدي لوقوع حوادث السيارات ورفع مستوي رجال المرور وتزويدهم بالدراجات النارية لمراقبة الطرقات من خلال اكمنة متحركة وليست ثابتة كما هو عليه الوضع حاليا ولابد من اصلاح الطرق والمحاور وعمل حواجز خرسانية حول المناطق السكنية.
غياب رجال المرور!
ويقول عبدالله عبدالسميع ١٥ سنة: اصبح من المألوف لدينا ان نقرأ كل يوم عن حادث انقلاب سيارة أو تصادم بين قطارين أو غرق عبارة أو مركبة وان ما تفقده مصر من حوادث الطرق اكثر بكثير مما فقدته في جميع الحروب السابقة ولكن اين ضوابط السلامة المرورية؟ واين الكمائن واللجان؟ ولماذا لم يتم تفعيل قانون المرور الجديد؟ حيث انه في بداية تطبيق هذا القانون وجدنا الانتشار المكثف لرجال المرور علي الطرق السريعة الزراعية والصحراوية والطرق الفرعية ايضا وهذا الامر اسعدنا كثيرا وبث فينا أمل التخلص من التكدس المروري والزحام وتقليل حوادث الطرق التي تستنزف مواردنا المادية والبشرية، ولكن بعد مرور فترة ليست بكبيرة »رجعت ريمة لعادتها القديمة«. واختفي رجال المرور من علي الطريق الزراعي وخاصة من المناطق الاستراتيجية المتمثلة في مناطق عبور المشاة وتقاطعات الطرق والمنحنيات والدورانات مما يسبب الحوادث بفضل السرعة الجنونية التي تسير بها السيارات وفجأة تجد امامها سيارة تريد الدوران للخلف واذا كان هناك رجال مرور لنظموا هذه الحركة ولفرضوا الأمن والأمان.
حملة تطهير
ويتساءل خالد جلال ٣٢ سنة لماذا لا يتم عمل حارات خاصة لسيارات النقل الثقيل سواء علي الطريق الزراعي أو الصحراوي لانها غالبا ما تكون مخالفة اما بزيادة الحمولة أو السير بسرعة جنونية وعدم قدرة سائقي هذه المركبات علي التحكم فيها. بالاضافة إلي منع سير الجرارات الزراعية في مثل هذه الطرق السريعة والتوك توك المنتشر الذي يعيق حركة سير السيارات.
ويضيف انه لابد من القيام بحملة لتطهير الطريق الزراعي من بائعي الفاكهة والخضراوات المنتشرين علي طول الطريق وبالاضافة إلي ازالة السيارات المحطمة من اثر الحوادث الموجود علي جانب الطرق.
يذكر امين عبدالسلام ان هناك طريق فارعيا يبدأ من طنطا حتي المحلة الكبري طوله حوالي ٨٢ كيلومترا يصل امتداده إلي دمياط ورأس البر وعند الكيلو ٨٢ يتفرع يسارا حتي الحامول وبلطيم. وهذا الطريق تجري عليه كل انواع المركبات من ميكروباص واتوبيسات وحافلات ونقل ثقيل وغيره وبالرغم من انه طريق حيوي إلا انه لا توجد به ادني الخدمات المرورية إلا في بعض المناطق الرئيسية ويقتصر دور المرور علي التواجد الشكلي فقط! دون الاهتمام بتنظيم المرور وضبط خطوط السير فضلا عن العشوائية المنتشرة في هذا الطريق. ويقول محمد عبدالمجيد ٧٣ سنة صاحب ملاكي: كل اسبوع اذهب إلي بلدتي في محافظة الغربية واعاني كل المعاناة من المخالفات الجسيمة التي يرتكبها سائق الميكروباص والنقل من الوقوف المفاجيء لينزل راكب ما من السيارة أو لتحميل اشخاص اكثر من حمولة السيارة أو الترنح والرقص الذي يفعله سائقو النقل الثقيل علي الطريق والسرعة الجنونية التي تسير بها المركبات في ظل غياب الرادار اثناء الليل.
ويضيف فتحي عبدالجواد ٩٤ سنة صاحب ملاكي انه لابد من الاستغناء عن عسكري المرور في تحرير المخالفات واستبدال ذلك بالتحرير الالكتروني للمخالفات ويجب ان تكون جميع الطرق مراقبة الكترونيا فتحرر جميع انواع المخالفات الكترونيا سواء كانت مخالفة للسرعة المقررة أو كسر الاشارة أو الانتظار في الممنوع.. وغيرها من المخالفات التي عادة ما يرتكبها السائقون ويشير إلي ضرورة تحصيل المخالفات والغرامات بشكل متساو من جميع المواطنين دون تفرقة حتي يشعر المواطنون انهم لن يستطيعوا الافلات من المخالفة مهما كان منصبه أو استغل نفوذه وبالتالي سيجدون انفسهم مجبرين علي احترام القانون خاصة لو غلظت العقوبة.
لانه ساد في الفترة الاخيرة اقتناع المواطنين بفكرة ان مخالفات المرور لا يدفعها إلا البسطاء من الناس.
الحمولة الزائدة وتجاوزات سائقي الميكروباص وغياب الرقابة من أهم اسباب حوادث الطرق
تحقيق: مخلص عبدالحي
سرعة جنونية .. مخالفات مرورية.. عشوائية في السير والحركة والانتقال من حارة لاخري.. والسائقون سارحون أو مغيبون.. شاحنات تستوعب اضعاف حمولتها تترنح يمينا ويسارا في الطرقات المتهالكة التي ظهرت عليها ملامح الشيخوخة وتحولت إلي مطب كبير بسبب الحمولات الزائدة لسيارات النقل الثقيل والتي تضغط علي الرصف فتجعله يهبط لتخرج عن مسارها وتقتل من تصادف مروره امامها.. حافلات تنحرف عن الطريق لتنقلب بمن فيها في ظل عدم وجود حواجز خرسانية تفصل المناطق السكنية عن خط سير السيارات .. وتهالك الفواصل الخرسانية واختفائها بين حارتي الطريق ووجود اطلالها فقط.. هذا هو حال طريق مصر - اسكندرية الزراعي بدءا من محافظة القليوبية حتي محافظة الغربية.. عشوائية في عبور المشاة للطريق.. انتشار الجرار الزراعي بكثرة علي الطريق السريع.. تزايد اعداد التوك توك وعربات الكارو التي تسير عكس الاتجاه في ظل غياب رجال المرور فاللجان موجودة ولكن يغيب عنها رجال المرور خاصة في الدورانات والتقاطعات.. فالسيارات تعبر تلك التقاطعات بدون اية رقابة وبصورة مفاجئة مما يسبب الحوادث فضلا عن توقف وركن بعض سيارات النقل وغيره علي جانبي الطريق مما يعوق حركة المرور ويجعل الطريق ضيقا ويساعد علي ذلك ايضا انتشار بائعي الفاكهة والخضراوات علي طول الطريق الزراعي وهؤلاء هم اكثر ضحايا حوادث الطرق لانه لو انحرفت سيارة عن مسارها فسوف تطيح بهؤلاء البائعين.
»الأخبار« قامت بجولة علي طريق مصر - الاسكندرية الزراعي بدءا من شبرا الخيمة مرورا بكوبري بنها وصولا إلي محافظة الغربية، وقامت برصد التجاوزات لمختلف انواع المركبات في ظل غياب رجال المرور واخطاء سائقي الميكروباص والنقل الثقيل مستغلين عدم وجود خدمات مرورية علي الاطلاق سوي الرادار الذي عادة ما يعرف السائقون الاماكن التي يوضع بها ويقوم كل سائق بإبلاغ كل من يقابله من السائقين الذي يعرفه والذي لا يعرفه!
التقت »الأخبار« بسكان المناطق السكنية الواقعة علي هذا الطريق لنقل شكواهم لانهم الاكثر تضررا من هذه الطرق. في البداية يقول احمد عبدالرءوف ٥٣ سنة: اتردد دائما علي هذا الطريق خاصة عند منطقة »قلما« وتحدث كوارث كثيرة في تلك المنطقة لدرجة ان البعض اطلق عليها اسم »مصيدة الموت« وتكررت شكوي الاهالي للمسئولين من كثرة تكرار الحوادث في المنطقة من شبرا إلي قليوب ولكن لاحياة لمن تنادي إلي ان قاموا بعمل عدة كباري علوية لعبور المشاة وقل بالفعل عدد الحوادث ولكن لم تختف تلك الكوارث. ويضيف ان غياب الرقابة المرورية علي الطرق الزراعية الاقليمية والفرعية هو الذي يؤدي لمثل هذه الكوارث فضلا عن رعونة السائقين والسرعة الجنونية التي يسيرون بها في مثل هذه المناطق التي يقطنها سكان دائما يعبرون هذا الطريق للذهاب إلي اعمالهم ومنازلهم.
ضوابط صارمة
ويضيف محمد عبدالرحيم ٧٤ سنة موظف يقطن بمنطقة ميت حلفا انه يجب تغليظ العقوبات علي المخالفين لقواعد المرور لان العقوبات الموجودة حاليا بسيطة ولا احد يطبقها بطريقة رسمية وتشديد الرقابة علي خطوط السير بالنسبة للميكروباص ووضع ضوابط صارمة لحمولة النقل الثقيل لان سيارات النقل الثقيل هي اكثر انواع المركبات تسببا في الحوادث لان سائقيها غير مؤهلين علي قيادة مثل هذه المركبات التي تحتاج لمعايير خاصة لقيادتها.
ويشير إلي ان قانون المرور الجديد لم يف بالغرض المطلوب منه ولم يقلل حوادث الطرق ولكن المشكلة ليست في القانون ولكن المشكلة في جدية تنفيذه لذلك يجب علينا ان نزيل الاسباب التي تؤدي لوقوع حوادث السيارات ورفع مستوي رجال المرور وتزويدهم بالدراجات النارية لمراقبة الطرقات من خلال اكمنة متحركة وليست ثابتة كما هو عليه الوضع حاليا ولابد من اصلاح الطرق والمحاور وعمل حواجز خرسانية حول المناطق السكنية.
غياب رجال المرور!
ويقول عبدالله عبدالسميع ١٥ سنة: اصبح من المألوف لدينا ان نقرأ كل يوم عن حادث انقلاب سيارة أو تصادم بين قطارين أو غرق عبارة أو مركبة وان ما تفقده مصر من حوادث الطرق اكثر بكثير مما فقدته في جميع الحروب السابقة ولكن اين ضوابط السلامة المرورية؟ واين الكمائن واللجان؟ ولماذا لم يتم تفعيل قانون المرور الجديد؟ حيث انه في بداية تطبيق هذا القانون وجدنا الانتشار المكثف لرجال المرور علي الطرق السريعة الزراعية والصحراوية والطرق الفرعية ايضا وهذا الامر اسعدنا كثيرا وبث فينا أمل التخلص من التكدس المروري والزحام وتقليل حوادث الطرق التي تستنزف مواردنا المادية والبشرية، ولكن بعد مرور فترة ليست بكبيرة »رجعت ريمة لعادتها القديمة«. واختفي رجال المرور من علي الطريق الزراعي وخاصة من المناطق الاستراتيجية المتمثلة في مناطق عبور المشاة وتقاطعات الطرق والمنحنيات والدورانات مما يسبب الحوادث بفضل السرعة الجنونية التي تسير بها السيارات وفجأة تجد امامها سيارة تريد الدوران للخلف واذا كان هناك رجال مرور لنظموا هذه الحركة ولفرضوا الأمن والأمان.
حملة تطهير
ويتساءل خالد جلال ٣٢ سنة لماذا لا يتم عمل حارات خاصة لسيارات النقل الثقيل سواء علي الطريق الزراعي أو الصحراوي لانها غالبا ما تكون مخالفة اما بزيادة الحمولة أو السير بسرعة جنونية وعدم قدرة سائقي هذه المركبات علي التحكم فيها. بالاضافة إلي منع سير الجرارات الزراعية في مثل هذه الطرق السريعة والتوك توك المنتشر الذي يعيق حركة سير السيارات.
ويضيف انه لابد من القيام بحملة لتطهير الطريق الزراعي من بائعي الفاكهة والخضراوات المنتشرين علي طول الطريق وبالاضافة إلي ازالة السيارات المحطمة من اثر الحوادث الموجود علي جانب الطرق.
يذكر امين عبدالسلام ان هناك طريق فارعيا يبدأ من طنطا حتي المحلة الكبري طوله حوالي ٨٢ كيلومترا يصل امتداده إلي دمياط ورأس البر وعند الكيلو ٨٢ يتفرع يسارا حتي الحامول وبلطيم. وهذا الطريق تجري عليه كل انواع المركبات من ميكروباص واتوبيسات وحافلات ونقل ثقيل وغيره وبالرغم من انه طريق حيوي إلا انه لا توجد به ادني الخدمات المرورية إلا في بعض المناطق الرئيسية ويقتصر دور المرور علي التواجد الشكلي فقط! دون الاهتمام بتنظيم المرور وضبط خطوط السير فضلا عن العشوائية المنتشرة في هذا الطريق. ويقول محمد عبدالمجيد ٧٣ سنة صاحب ملاكي: كل اسبوع اذهب إلي بلدتي في محافظة الغربية واعاني كل المعاناة من المخالفات الجسيمة التي يرتكبها سائق الميكروباص والنقل من الوقوف المفاجيء لينزل راكب ما من السيارة أو لتحميل اشخاص اكثر من حمولة السيارة أو الترنح والرقص الذي يفعله سائقو النقل الثقيل علي الطريق والسرعة الجنونية التي تسير بها المركبات في ظل غياب الرادار اثناء الليل.
ويضيف فتحي عبدالجواد ٩٤ سنة صاحب ملاكي انه لابد من الاستغناء عن عسكري المرور في تحرير المخالفات واستبدال ذلك بالتحرير الالكتروني للمخالفات ويجب ان تكون جميع الطرق مراقبة الكترونيا فتحرر جميع انواع المخالفات الكترونيا سواء كانت مخالفة للسرعة المقررة أو كسر الاشارة أو الانتظار في الممنوع.. وغيرها من المخالفات التي عادة ما يرتكبها السائقون ويشير إلي ضرورة تحصيل المخالفات والغرامات بشكل متساو من جميع المواطنين دون تفرقة حتي يشعر المواطنون انهم لن يستطيعوا الافلات من المخالفة مهما كان منصبه أو استغل نفوذه وبالتالي سيجدون انفسهم مجبرين علي احترام القانون خاصة لو غلظت العقوبة.
لانه ساد في الفترة الاخيرة اقتناع المواطنين بفكرة ان مخالفات المرور لا يدفعها إلا البسطاء من الناس.
Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum|
|
|