җ .ZoMa FoRuM. җ
Welcome To Zoma Forum
If u have a member plz login OR if u don'qt have one plz Register and enjoy all Thing here
Thanks

Join the forum, it's quick and easy

җ .ZoMa FoRuM. җ
Welcome To Zoma Forum
If u have a member plz login OR if u don'qt have one plz Register and enjoy all Thing here
Thanks
җ .ZoMa FoRuM. җ
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

Go down
{{HESHAM}}
{{HESHAM}}
Special Member
Special Member
Zodiac : Gemini Number of posts : 409
Age : 34
الموقع : blackhorse_hesham@yahoo.com
Registration date : 2008-12-31

التهويه2 Empty التهويه2

Sat Jan 10, 2009 7:39 pm
الإيوان :
ومعناه في اللغة: الصُّفّة، أو كلّ مجلس واسع مظلَّل، أو القَبْو المفتوح المدخل والذي لا أبواب له.
واللفظة ـ في الدلالة المعمارية ـ مرتبطة بتخطيط البيوت والمدارس والمارستانات والخانات والخانقاوات وغيرها من الأبنية العامة.
وهي تعني: قاعة مسقوفة بثلاثة جدران فقط، ومفتوحة كليّاً من الجهة الرابعة. وقد تكون مُقَنطرة ودائماً بلا أبواب. وتطلّ على صحن مكشوف، وقد يتقدّمها رواق. وربّما اتصلت بِقاعات وغرف متعدّدة حسب وظيفة البناء الموجودة فيه.
ولعلّ أكبر إيوان وُجد في بناء، كان قبل الاسلام بأربعة قرون تقريباً، والذي ما زالت معالمه قائمة في خرائب المدائن الواقعة إلى ثلاثين كيلومتراً جنوب شرق بغداد، والمعروف بطاق كسرى. يبلغ عرضه خمسة وعشرين متراً، وارتفاعه من الأرض إلى أعلى قمة القوس أربعة وثلاثين.
العمارة الإسلاميّة تبنّت هذا العنصر البنائي ونجحت في جعله مخطّطاً اسلامياً صرفاً، مهيمناً على جزء مهم من الأبنية الخاصة والعامة، ومنتشراً من أفغانستان إلى مصر، وأحياناً في أماكن أخرى من العالم الإسلامي الواسع الرِّحاب.
وقد بدأ ذلك الانتشار منذ القرن الأول للهجرة، ثمّ ما لبث أن ذاع أيام السلاجقة في بلاد فارس والعراق في مخطّط بناء المدارس.
النافورة :
توضع النافورة في وسط الفناء الخاص بالمنزل و قد كانت تأخذ الشكل الدائري أو الثماني أو السداسي ويقصد بالنافورة إكسايب الفناء المظهر الجمالي وامتزاج الهواء بالماء وترطيبه و من ثم انتقاله إلى الفراغات الداخلية.
السلسبيل :
عبارة عن لوح رخامي متموج مستوحى من حركة الرياح أو الماء يوضع داخل كوة أو فتحة من الجدار المقابل للإيوان أو موضع الجلوس للسماح للماء أن يتقطر فوق سطحه لتسهيل عملية التبخر وزيادة رطوبة الهواء هناك ومن ثم تنساب المياه في مجرى رخامي حتى تصل إلى موضع النافورة .
التختبوش :
عبارة عن مساحة أرضية خارجية مسقوفة تستعمل للجلوس وتقع بين الفناء الداخلي و الحديقة الخلفية وتطل بكاملها على الفناء الداخلي وتتصل من خلال ما يعرف بالمشربية التي سيأتي تفصيلها لاحقا بالحديقة الخلفية وبما أن مساحة الحديقة الخلفية أكبر من مساحة الفناء وبالتالي أكثر تعرضا لأشعة الشمس لذلك يسخن الهواء بسرعة ويرتفع إلى اعلى مما يدفع الهواء المعتدل البرودة إلى التحرك من الفناء إلى الحديقة الخلفية مرورا بالتختبوش مؤديا إلى تكون نسيم معتدل البرودة.
المقعد :
عبارة عن شرفة تقع في الطابق الأول من السكن وتكون مواجهة للرياح السائدة ويتم الوصول إليها من خلال الفناء الداخلي عن طريق درج مباشر يصعد إليها وللمقعد واجهة مفتوحة على الفناء الداخلي مؤطرة بقووس أو قوسين.
المشربية :
عبارة عن كلمة مشتقة من اللفظ العربي شرب وكانت في الماضي عبارة عن حيز بارز ذو فتحة منخلية توضع فيه جرار الماء الصغيرة لتبرد بفعل التبخر الناتج عن تتحرك الهواء عبر الفتحة وأما الآن فهي عبارة عن فتحات منخلية شبكية خشبية ذات مقطع دائري تفصل بينها مسافات محددة ومنتظمة بشكل هندسي زخرفي دقيق وبالغ التعقيد وللمشربية خمس وظائف :
1-
ضبط مرور الضوء.
2-
ضبط تدفق الهواء.
3-
خفض درجة حرارة تيار الهواء.
4-
زيادة نسبة رطوبة الهواء.
توفير الخصوصية.
وتتكون المشربية النوذجية من جزئين :
-
جزء سفلي مكون من مشبك ضيق ذي قضبان دقيقة. - جزء علوي مكون من مشبك عريض ذي قضبان خشبية اسطوانية الشكل.
الأسقف :
لشكل السقف أهمية كبيرة في المناخ المشمس إذ يستقبل السقف الإشعاع طوال النهار و من ثم يقوم بنقله إلى الفراغات الداخلية و لمعالجة السقف كحل بيئي استخدم السقف المزدوج في بعض الأحيان واستخدمت بعض المواد العازلة كالزجاج الليفي والطوب الخفيف لعزل الحرارة التي يمتصها السقف و لكن هذه الوسائل قد تكون مكلفة لذلك تم استخدام الأسقف المائلة والجاملونية التي لها مميزات منها ارتفاع جزء من المساحة الداخلية مما يسمح بتحرك الهواء الساخن إلى أعلى بعيدا عن رؤوس الأفراد ومن المميزات أيضا الزيادة في مساحة السقف مما يؤدي إلى توزيع شدة الإشعاع الشمس فوق مساحة أكبر فيقلل متوسط الزيادة في حرارة السقف ومن المميزات أيضا أن جزءا من السقف يكون مظللا في معظم ساعات النهار فيعمل كمشع للحرارة إذ يمتص الحرارة من الجزء المعرض للشمس ومن الهواء في الداخل ثم يشعها للهواء الخارجي.
ويكون هذا الأثر فاعلية في السقوف التي تكون على شكل نصف اسطوانة أو السقوف المقبية على شكل نصف كرة ففي هذه الحالة يكون السقف مظللا دائما إلا وقت الظهيرة وتزيد السقوف المقبية أو المقوسة من سرعة الهواء المار فوق سطوحها المنحنية مما يزيد من فاعلية رياح التبريد في خفض درجة حرارة هذه السقوف.
الشخشيخة :
وهي تستخدم في تغطية القاعات الرئيسية وتساعد على توفير التهوية والإنارة للقاعة التي تعلوها وتعمل الشخشيخة مع الملقف على تلطيف درجة حرارة الهواء و ذلك بسحب الهواء الساخن الموجود في أعلى الغرفة كما تساعد على توفير الإضاءة العلوية غير المباشرة وتكون الشخشيخة إما على شكل قبة خشبية أو دائرية أو مضلعة أو على رقبة دائرية أو سداسية أو ثمانية
القمرية :
عبارة عن فتحة في الجدار مغطاة بالزجاج الملون والجص ويمكن اعتبارها عبارة عن شباك غير متحرك وتستخدم بشكل أساسي لتوفير الإضاءة لبعض المناطق دون تمرير الهواء الحار إلى داخل المنزل .
العمرية :
عبارة عن فتحات صغيرة تستخدم للتهوية وتكون على الغلب على شكل دوائر أو مضلعات وتقع في السقوف وفي القباب وتعمل على التخلص من الهواء الحار الذي يتجمع عند منطقة السقف مما يتيح المجال للهواء البارد ليحل محله مشكلا مصدر من مصادر التهوية للسكان في المنزل.

HESHO
Back to top
Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum